فإن الأذكار الواردة بشأن الطواف والسعي كثيرة جداً، منها الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها غير ذلك، والأصل أن يدعو المرء بما شاء وبما أحب مما يفيده في أمور دينه ودنياه، ولا يلزم بدعاء معين، لكن الأفضل أن يبحث المرء عن السنة في ذلك تحقيقاً للكمال
اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي . اللهم
استر عوراتي , وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي , وعن يميني
وعن شمالي ومن فوقي , وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي .
اللهم عافني في بدني اللهم عافني في سمعي , اللهم عافني في بصري .
لا إله إلا أنت . اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر ومن عذاب القبر , لا
إله إلا أنت .
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني , وأنا عبدك , وأنا على عهدك
ووعدك ما استطعت , أعوذ بك من شر ما صنعت , أبوء لك بنعمتك علي , وأبوء
بذنبي , فاغفر لي , إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن , وأعوذ بك من العجز والكسل , ومن البخل والجبن , وأعوذ بك من غلبة الدين , وقهر الرجال .
اللهم اجعل أول هذا اليوم صلاحا وأوسطه فلاحا , وآخره نجاحا , وأسألك خيري الدنيا والآخرة يا أرحم الراحمين .
اللهم إني أسألك الرضى بعد القضاء , وبرد العيش بعد الموت , ولذة
النظر إلى وجهك الكريم , والشوق إلى لقائك , في غير ضراء مضرة , ولا فتنة
مضلة , وأعوذ بك أن أَظلم أو أُظلم , أو أَعتدي أو يُعتدى علي , أو أكتسب
خطيئة أو ذنبا لا تغفره .
اللهم إني أعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر .
اللهم اهدني لأحسن الأعمال والأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت . . واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت .
اللهم أصلح لي ديني , ووسع لي في داري وبارك لي في رزقي .
اللهم إني أعوذ بك من القسوة والغفلة والذلة والمسكنة وأعوذ بك من
الكفر والفسوق والشقاق والسمعة والرياء . وأعوذ بك من الصمم والبكم والجذام
وسيئ الأسقام .
اللهم آت نفسي تقواها , وزكها , أنت خير من زكاها , أنت وليها ومولاها .
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع , وقلب لا يخشع , ونفس لا تشبع , ودعوة لا يستجاب لها .
اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت , ومن شر ما لم أعمل , وأعوذ بك من شر ما علمت , ومن شر ما لم أعلم .
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك , وتحول عافيتك , وفجاءة نقمتك , وجميع سخطك .
اللهم إني أعوذ بك من الهدم والتردي ومن الغرق والحرق والهرم ,
وأعوذ بك من أن يتخبطني الشيطان عند الموت , وأعوذ بك من أن أموت لديغا ,
وأعوذ بك من طمع يهدي إلى طبع ..
ليست هناك تعليقات: