رغم
أن الكثير من الأبنية والأبراج تعتبر ذات شهرة واسعة في العالم، إلا أن
عدداً قليلاً من المباني الأقل شهرة لم تعد موجودة في ذاكرة الناس، وذلك
رغم أنها غنية بالقيم الثقافية والمعمارية.
وقامت بوابة العقارات العالمية “لامودي” بإلقاء نظرة تقديرية على 10 من الأبنية الرائعة حول العالم، والتي باتت تغيب عن الذاكرة.
وفيما يلي، بالصور أبرز هذه المباني، بحسب موقع “CNN”:
– قصر “باغارويونغ” في غرب سومطرة في إندونيسيا: واعتبر قصر “باغارويونغ” في السابق بمثابة القصر الملكي لمملكة “باغارويونغ” وعرش ملوك “مينان كاباو” في منطقة غرب سومطرة، وهو مثال رائع على فن العمارة التقليدية لروماه “غادانغ”، ويجسّد طراز المساكن الأصلية التي شيدتها جماعات مينان كاباو، وبُني القصر أولا باستخدام الخشب، ولكن الحرائق دمرته أكثر من مرة، آخرها في العام 2007.
- متحف “كاستيو ميوزيو إل كاستيو” في ميديلين، في كولومبيا: قد لا يتوقع زوار ثاني أكبر مدن كولومبيا مشاهدة قلعة فرنسية فيها، وبُني متحف “كاستيو” في العام 1930 على طراز القلاع القوطية المحاطة بحدائق مصممة على الطريقة الفرنسية كمنزل تابع لعائلة ثرية.
- متحف الفنون الإسلامية في الدوحة في قطر: ويقع المتحف على الواجهة المائية، ويحتوي على مجموعة كبيرة من الفنون الإسلامية، بالإضافة إلى مركز تعليمي ومكتبة، وقام المهندس المعماري الشهير “آي. أم. باي”، الحائز على جوائز معمارية كثيرة، بتصميم المتحف الذي يعكس تأثير فن العمارة الإسلامية القديمة ويستمد إلهامه من مسجد ابن طولون في القاهرة.
- دير “شويناندو” في ماندالاي، في ماينمار: ويعتبر هذا الدير البوذي التاريخي من أفضل الأمثلة على قمة العمارة البورمية في ماينمار باستخدام خشب التيك والنحت، كما أن هذا المبنى الشهير باسم دير القصر الذهبي هو المبنى الوحيد القائم حالياً من بقايا القصر الملكي السابق الذي بناه الملك “ميندون” في منتصف القرن التاسع عشر.
Ads by Info
Ad Options
- ضريح مولاي “إسماعيل” في مكناس، في المغرب: ويعتبر الضريح المثوى الأخير لمولاي “إسماعيل بن شريف”، سلطان مكناس في القرن السابع عشر وأحد أهم وأعظم حكام المغرب، ويُفتح الضريح أمام الزوار، ويحتوي على باحات جميلة ومقامات رائعة تحاكي قمة الحرفية وفن البناء المغربي.
Ads by Info
Ad Options
- مدرسة “موسكو” للإدارة في سكولكوفو، في روسيا: وقام المصمم “دافيد أدجاي”، بتصميم مدرسة موسكو للإدارة، والمعروفة باسم “سكولكوفو”، وهي أكبر مدرسة أعمال خاصة في روسيا، وصُمم المبنى كمجتمع مستقل متكامل لحماية سكانه من الشتاء القارص، بما في ذلك تزويد السكن للطلاب، والمعلمين، والموظفين الإداريين.
وقامت بوابة العقارات العالمية “لامودي” بإلقاء نظرة تقديرية على 10 من الأبنية الرائعة حول العالم، والتي باتت تغيب عن الذاكرة.
وفيما يلي، بالصور أبرز هذه المباني، بحسب موقع “CNN”:
– قصر “باغارويونغ” في غرب سومطرة في إندونيسيا: واعتبر قصر “باغارويونغ” في السابق بمثابة القصر الملكي لمملكة “باغارويونغ” وعرش ملوك “مينان كاباو” في منطقة غرب سومطرة، وهو مثال رائع على فن العمارة التقليدية لروماه “غادانغ”، ويجسّد طراز المساكن الأصلية التي شيدتها جماعات مينان كاباو، وبُني القصر أولا باستخدام الخشب، ولكن الحرائق دمرته أكثر من مرة، آخرها في العام 2007.
- متحف “كاستيو ميوزيو إل كاستيو” في ميديلين، في كولومبيا: قد لا يتوقع زوار ثاني أكبر مدن كولومبيا مشاهدة قلعة فرنسية فيها، وبُني متحف “كاستيو” في العام 1930 على طراز القلاع القوطية المحاطة بحدائق مصممة على الطريقة الفرنسية كمنزل تابع لعائلة ثرية.
- متحف الفنون الإسلامية في الدوحة في قطر: ويقع المتحف على الواجهة المائية، ويحتوي على مجموعة كبيرة من الفنون الإسلامية، بالإضافة إلى مركز تعليمي ومكتبة، وقام المهندس المعماري الشهير “آي. أم. باي”، الحائز على جوائز معمارية كثيرة، بتصميم المتحف الذي يعكس تأثير فن العمارة الإسلامية القديمة ويستمد إلهامه من مسجد ابن طولون في القاهرة.
- دير “شويناندو” في ماندالاي، في ماينمار: ويعتبر هذا الدير البوذي التاريخي من أفضل الأمثلة على قمة العمارة البورمية في ماينمار باستخدام خشب التيك والنحت، كما أن هذا المبنى الشهير باسم دير القصر الذهبي هو المبنى الوحيد القائم حالياً من بقايا القصر الملكي السابق الذي بناه الملك “ميندون” في منتصف القرن التاسع عشر.
Ads by Info
Ad Options
- ضريح مولاي “إسماعيل” في مكناس، في المغرب: ويعتبر الضريح المثوى الأخير لمولاي “إسماعيل بن شريف”، سلطان مكناس في القرن السابع عشر وأحد أهم وأعظم حكام المغرب، ويُفتح الضريح أمام الزوار، ويحتوي على باحات جميلة ومقامات رائعة تحاكي قمة الحرفية وفن البناء المغربي.
Ads by Info
Ad Options
- مدرسة “موسكو” للإدارة في سكولكوفو، في روسيا: وقام المصمم “دافيد أدجاي”، بتصميم مدرسة موسكو للإدارة، والمعروفة باسم “سكولكوفو”، وهي أكبر مدرسة أعمال خاصة في روسيا، وصُمم المبنى كمجتمع مستقل متكامل لحماية سكانه من الشتاء القارص، بما في ذلك تزويد السكن للطلاب، والمعلمين، والموظفين الإداريين.
ليست هناك تعليقات: